فوق الكنيسة شبه الخاوية، دقت الأجراس مع خروج البطريرك ثيوفيلوس الثالث من القبر، حيث يعتقد المسيحيون أنه موضع دفن السيد المسيح، حاملاً شعلة النور المقدس، يرافقه عدد قليل من رجال الدين الأرثوذكس.
وبدت الساحة خارج الكنيسة، التي تعود إلى القرون الوسطى، شبه ممتلئة بالمءمنين، وسط حضور عدد قليل من الشرطة الإسرائيلية ورجال الدين الذين التزموا بإجراءات التباعد الاجتماعي.